الجواب: ليس المراد بالسنة الحسنة شرع دين جديد، وإنما مراد النبي صلى الله عليه وسلم إحياء السنة الحسنة التي سنها؛ حتى يقتدي به الآخرون، وكذلك السنة السيئة. والحديث عام في من أحيا سنة النبي صلى الله عليه وسلم، سواء في العهد النبوي، أو بعده إلى يوم القيامة.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
فتاوى الّلجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ج2 (23/1)