الجواب: لا حرج في إعطاء الكافر نسخة من معاني القرآن الكريم؛ لأن الحكم للترجمة، ولما في ذلك من البلاغ والدعوة إلى الإسلام. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ج2 (44/3)
الجواب: لا مانع من إعطاء الكافر الذي يرجى إسلامه كتب التفسير وترجمة معاني القرآن بلغته التي يفهمها، ولو كان القرآن مميزا عن التفسير والترجمة؛ لأن الحكم في مثل هذا للتفسير والترجمة. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ج2 (45/3)